يمرُّ الناسُ من حولى بأثواب ٍمهندمةًٍ..منمقةٍ مهلهلةٍ..ممزقةٍ فلم أدركْ لها معنى ولاأدرى بأى ثوابتِ الأشياءِ.. فى ذهنى أثمنها ويصبحُ شكى مقصور على الإيحاءِ بالسلطان ِوالجاه ِ فهل حقا ًأثمِنـُها ؟!
أراها ... تزومُ من حولى تشيعُ بخطوها ... جوا ًمن الفوضى أخالُ الظنَّ.. يُردينى.. ويُحيينى بألفِ ثوابتٍ أخرى أفندها فلا تبق لها فى الذهن ِ... من ذكرى لأن الزيفَ يحكمُ جوهرَ... الأشياءِ فى الدنيا وللإمعان ِفى البلوى يُحاكمُنا بمَنْ لايملكُ الأشياءَ والرؤية ْ. فما المعيارُ فى الحكم ِ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.