يا غريرا بتُّ أشكو منه أمرَهْ
كم حباني من لظى حسنه جمرهْ
ما اطمأنّ القلب في عشقه يوما
يُظهر الأمن ويُخفي فيه غدره
ظالم إن جاد يوما واختلى بي
افتداه وأذاق القلبَ هَجره
وإذا ما طاب نفسا وارتضاني
طبعُه في الأصل أن يفقد صبره
دائم الحزن إذا ما سُرّ حينا
فلأمر ما يداري به مكره
لست أدري ما عراني في هواني
عاجزا أحلم أن أخلع سحره
ما قصيدي غير صيحات بوادٍ
أنا من ضيّع في الأشواق شِعرهْ
كم حباني من لظى حسنه جمرهْ
ما اطمأنّ القلب في عشقه يوما
يُظهر الأمن ويُخفي فيه غدره
ظالم إن جاد يوما واختلى بي
افتداه وأذاق القلبَ هَجره
وإذا ما طاب نفسا وارتضاني
طبعُه في الأصل أن يفقد صبره
دائم الحزن إذا ما سُرّ حينا
فلأمر ما يداري به مكره
لست أدري ما عراني في هواني
عاجزا أحلم أن أخلع سحره
ما قصيدي غير صيحات بوادٍ
أنا من ضيّع في الأشواق شِعرهْ
~ شعر: المختار حسني~
10/9/2012.
الشّاعر: المختار حسني |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.