فأنا شاعر عينيك
عندَما أُبحرُ في عينيكِ..
بحثاً عن كياني
تحملُ الأفراحُ قلبي ..
للذّرى فوق النّجومْ
عندَما أُبحرُ في عينيكِ..
بحثاً عن كياني
تحملُ الأفراحُ قلبي ..
للذّرى فوق النّجومْ
وتفرّ الرّوحُ منّي..
فوق غابات الغيومْ
فأرى الكونَ وقد صار كياني
وأرى تاريخَ هذا الكون..
شيئاً من زماني
عندَما أُبحرُ في عينيكِ..
بحثاً عن وجودي..
تُطلِقُ الآمالُ للرّوحِ العَنانْ
فتجوبُ الرّوحُ آفاقَ التّواريخِ
وآفاقَ الزّمانْ
فأرى أنّ بعينيكِ خلودِي
عندَما أبحِرُ في عينيكِ ..
بحثاً عن قصيدَه
ألتقي كلّ حروفِ الحبّ
تشدو وتغنّي..
ومواويلَ الهوى تبحثُ عنّي
فأنا شاعرُ عينيكِ
وعيناكِ قصيدَه.
~الشّاعر: علاء حسين الأديب~
 |
| الشّاعر العراقيّ: علاء حسين الأديب |
ألق وبعد وعمق وجمال صور شعرية...دمت بروعة أستاذ علاء
ردحذفأسعدتنا بعبق حرفك
الشاعرة عفاف السمعلي
شكرا من القلب لأدارة وأعضاء النادي لهذا الأهتمام.
ردحذفعلاء الأديب
مرحبا بك دائما شاعرنا المبدع علاء، النّادي ناديك.
حذفويسعدنا أن نقرأ لك ونسمعك، ونثري مدوّنتنا بما نبع من أرض الرّافدين "حرفا" نبضه الصّدق، وشريانه مفعم بالحياة.