غيم مناديلها
يليقُ بها
أن تهزّ
سريرَ الطّيور الصّغيرةِ
في حضنها
كي تنامْ
يليق بها أن توائمَ
بين عيون السّرير
وشوقي الضّرير إليها.. وأنْ
تثقبَ الريحُ
غيمَ مناديلها
ربّما أمطرت
كي
يغارَ الغمامْ
يليقُ بها
أن تقودَ وعولَ الكلام
إلى
نبعها المستحيلِ... وأنْ
ترتوي الكائناتُ الخجولة
من ريقها
ثمّ تلقي عليها
الطيورُ السلامْ
يليق بها
أن تعاندَ إيقاعَ هذي الفصول
وترجمَ
بردَ الشّتاء بدفء يديها وأنْ
توقظ
الحَبَّ من نومه المطمئنّ
على شرفتي
في انتظار الحمامْ.
يليقُ بها
أن تهزّ
سريرَ الطّيور الصّغيرةِ
في حضنها
كي تنامْ
يليق بها أن توائمَ
بين عيون السّرير
وشوقي الضّرير إليها.. وأنْ
تثقبَ الريحُ
غيمَ مناديلها
ربّما أمطرت
كي
يغارَ الغمامْ
يليقُ بها
أن تقودَ وعولَ الكلام
إلى
نبعها المستحيلِ... وأنْ
ترتوي الكائناتُ الخجولة
من ريقها
ثمّ تلقي عليها
الطيورُ السلامْ
يليق بها
أن تعاندَ إيقاعَ هذي الفصول
وترجمَ
بردَ الشّتاء بدفء يديها وأنْ
توقظ
الحَبَّ من نومه المطمئنّ
على شرفتي
في انتظار الحمامْ.
أحمد كناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.