![]() |
أحبّك مرّة أخرى
بين النّدى
بين انفتاح الصحو ِ
تشرقُ جوهرهْ
هل سوف أكتبُ من جديدٍ
عن أميرة خاطرى
لستُ الّذى
شرعَ الوثوبَ...
على الحروفِ
بضمّةٍ
لستِ الّتى
بين انهدال الغيم ِ..
كنتِ المُجبرة ْ
لا لن أقولَ أحبُّها
هى قد تقولُ..
وقولها بين الورى
من غيره ْ!
ضُمِّى ارتحالى..
فى عيونك فتنتى
وتأكّدى
إنّ الّذى بدأ الحوارَ..
بقبلةٍ متلهّفٌ
فلتخبرى
ما أخّرهْ
شوقى إليك يفوق..
أحلامَ الدُّنا
فلتحفظى
الخيط الرّفيع برقّةٍ
ما بيننا متحضِّرهْ
بين انفتاح الصحو ِ
تشرقُ جوهرهْ
هل سوف أكتبُ من جديدٍ
عن أميرة خاطرى
لستُ الّذى
شرعَ الوثوبَ...
على الحروفِ
بضمّةٍ
لستِ الّتى
بين انهدال الغيم ِ..
كنتِ المُجبرة ْ
لا لن أقولَ أحبُّها
هى قد تقولُ..
وقولها بين الورى
من غيره ْ!
ضُمِّى ارتحالى..
فى عيونك فتنتى
وتأكّدى
إنّ الّذى بدأ الحوارَ..
بقبلةٍ متلهّفٌ
فلتخبرى
ما أخّرهْ
شوقى إليك يفوق..
أحلامَ الدُّنا
فلتحفظى
الخيط الرّفيع برقّةٍ
ما بيننا متحضِّرهْ
لو لستِ مَنْ..
سكبَ الوقودَ
على المشاعرِ كلّها
أو خدّرتنى بالمُنى
قولى وحقّ الملتقى
عيشى بغيرك لا يكون..
ولم يكنْ
يُسر الطّبيعة...
فى جبينِك مطلبى
فلتأملى
فى عيشة متيسرة
سكبَ الوقودَ
على المشاعرِ كلّها
أو خدّرتنى بالمُنى
قولى وحقّ الملتقى
عيشى بغيرك لا يكون..
ولم يكنْ
يُسر الطّبيعة...
فى جبينِك مطلبى
فلتأملى
فى عيشة متيسرة
صدرى رحيب ٌ..
والمدى من شيعتى
والحقلُ رحلى
والأمانى كلّها
وسنابلُ الأحلام ِفى..
شطّ الهوى مخضوضرة
والمدى من شيعتى
والحقلُ رحلى
والأمانى كلّها
وسنابلُ الأحلام ِفى..
شطّ الهوى مخضوضرة
إن لحتِ صار
الكون..
أجمل عازفٍ
إن بحتِ أمسى اللّيلُ..
أسعدَ منشدٍ
إن طفت بين أناملى
غنّى النّهارُ لبلبل ٍ
إن غبتِ أيقظ شدوهُ
إن عدتِ عاد لمنبره ْ
قولى لنا من حثـَّهُ يشدو
لأجمل وردة ٍ
قولى لنا وإلامَ تسرع ساعتى
عند اللّقاءِ حبيبتى
وإلامَ يبدو العمر أقصرَ...
من قصير والهوى
من فرطِ أشواقى إليكِ يلومنى
وبرغم ما يبدو لأخرِ وهلة ٍ
وبرغم ما يحكى الوشاة على الملأ
أشتاق حينا للعيون بنظرة ٍ
يفضحنْ سرَّ تلهفى
وبنظرة متستِرة
لا شئ يَخفـَى لا خيارَ لأزمتى
سأقولُ للدّنيا أحبُّك مرّة ًأخرى...
بغير تحفّظ ٍ .
لوكان عشقى للعيون جريمة
ماضرَّ جُرمى ياحبيبة خاطرى
ماضرَّ قولى وانصفى
لا تسألى المشتاقَ...
عمَنْ خيّره
لو طال صبرى فى انتظار قصيدة
فتريّثى
قولى لهم وبرغم رغم تلهّفى
أحبيبتى
…………..
ياصبرَ مَنْ قد بالأمانى صبَّره ْ!!
أجمل عازفٍ
إن بحتِ أمسى اللّيلُ..
أسعدَ منشدٍ
إن طفت بين أناملى
غنّى النّهارُ لبلبل ٍ
إن غبتِ أيقظ شدوهُ
إن عدتِ عاد لمنبره ْ
قولى لنا من حثـَّهُ يشدو
لأجمل وردة ٍ
قولى لنا وإلامَ تسرع ساعتى
عند اللّقاءِ حبيبتى
وإلامَ يبدو العمر أقصرَ...
من قصير والهوى
من فرطِ أشواقى إليكِ يلومنى
وبرغم ما يبدو لأخرِ وهلة ٍ
وبرغم ما يحكى الوشاة على الملأ
أشتاق حينا للعيون بنظرة ٍ
يفضحنْ سرَّ تلهفى
وبنظرة متستِرة
لا شئ يَخفـَى لا خيارَ لأزمتى
سأقولُ للدّنيا أحبُّك مرّة ًأخرى...
بغير تحفّظ ٍ .
لوكان عشقى للعيون جريمة
ماضرَّ جُرمى ياحبيبة خاطرى
ماضرَّ قولى وانصفى
لا تسألى المشتاقَ...
عمَنْ خيّره
لو طال صبرى فى انتظار قصيدة
فتريّثى
قولى لهم وبرغم رغم تلهّفى
أحبيبتى
…………..
ياصبرَ مَنْ قد بالأمانى صبَّره ْ!!
الشاعر: هشام مصطفى
ديوان اخفض جناحك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.